الأسئلة الشائعة

يتم تشخيص الحالة للمريض من قبل الطبيب المختص، فيقوم الطبيب بفحص بصيلات الشعر وتحديد مدى قوّة البصيلات ومساحة الصلع لدى المريض.

ثم يقوم الطبيب بتحديد عدد البصيلات الضرورية لتغطية الصلع بكثافة عالية.

يشرح الطبيب للمريض كافة المعطيات ويقوم برسم خط الجبهة الأمامي لإعطاء المريض لمحة عن شكل الشعر الذي سيتم زراعته.

يجب على المريض عدم حلاقة شعره قبل العملية، حيث نقوم في مشفانا بحلاقة الشعر وفق المعايير المطلوبة لزراعة الشعر.

بكل تأكيد هنالك مجموعة من التعليمات الطبية الواجب اتباعها قبل القيام بعملية زراعة الشعر وهي :

1. عدم شرب الكحول.
2. إيقاف تناول الأسبرين قبل العملية باسبوع على الأقل.
3. عدم تناول الفيتامينات أو البروتينات قبل العملية باسبوع.
4. التوقف عن استخدام أية أدوية غير متلازمة مع وجود أمراض تستدعي ذلك.
5. إعلام الطبيب بأية أمراض في حال وجودها.
6. إيقاف حبوب منع الحمل للسيدات.

يُعطى المريض شامبو وكريم خاص بعد الزراعة يساعد على تخفيف الحساسية وترطيب فروة الرأس واعطاء البصيلة حيوية في انتاجية البصيلات وذلك لمدة عشرة أيام فقط بعد العملية.

وبعد ذلك يستطيع المريض استخدام أي نوع من أنواع الشامبو، لكن يفضَّل استخدام الشامبوهات التي لا تحتوي على مواد كيماوية وذلك خلال فترة الشهر الأول بعد العملية.

ليس من الممكن أن يتم اقتطاف البصيلات من جسد شخص آخر غير المريض، حيث أنَّ الجسد سيرفض البصيلات حال تمَّ اقتطافها من جسد آخر وبالتالي سيتساقط الشعر تلقائياً بعد مرور فترة بسيطة من العملية.

إن الشعر المزروع يعادل جودة  الشعر المتواجد في بقية الأماكن، فيستطيع المريض أن يقوم بحلاقة الشعر وتصفيفه وتهذيبه بالطريقة التي يشاء، ولا تأثير لذلك إطلاقاً على الشعر المزروع.

 يراعي الأطباء أثناء الزراعة الكثافة المطلقة إضافةً إلى توحيد اتجاه كل من الشعر المزروع مع الشعر المتواجد المتبقي كي يشكل كتلة واحدة متجانسة فيما بينهما.

بشكل عام، أغلب أنواع الشعر قابلة للزراعة، إلا ماكان منها أجعد بشكل كبير، حيث يقوم الأطباء بفحص جودة البصيلات وتحديد مدى قابلية الشعر للزراعة، لكن هذه النسبة ضئيلة جداً لا تتعدى 5% من أنواع الشعر.

بكل تأكيد، حيث يجب أن لا يقل عمر الشخص عن عشرين سنة وأن لا يتجاوز عمره الخمس وستون سنة.

  مع مراعاة الحالة الصحية للمريض.

مع مراعاة قوة المنطقة المانحة، ومساحة الصلع، يمكن أن يتم اقتطاف ما يقارب ستة آلاف بصيلة في الجلسة الواحدة وقد تزيد عن ذلك في حالات استثنائية.

إن عملية زراعة الشعر كغيرها من العمليات التجميلية، تخضع للتخدير الموضعي وبالتالي يشعر المريض بألم بسيط أثناء استخدام التخدير يستمر إلى حدود العشرة دقائق.

ونحن كينك لايك كلينك، نستخدم التخدير النصفي عن طريق المنوّم كي لا يشعر المريض بأي ألم على الإطلاق أثناء العملية.

فالعملية لدينا بلا ألم نهائياً.

تختلف مدة عملية زراعة الشعر باختلاف المساحة المراد زراعتها، لكن غالباً ما تستغرق مابين الست ساعات إلى ثماني ساعات.

على الإطلاق، حيث أن مشفانا حائز على شهادات التعقيم الدولية، وبالتالي لا مجال للحديث عن وجود عدوى أو أي شي من ذلك القبيل.

بكل تأكيد، يمكنكم ممارسة حياتكم بشكلها الطبيعي بعد العملية مباشرة. مع مراعاة لبعض النصائح الطبية الهامة لضمان سلامة النتائج.

بكل تأكيد، يمكنكم السفر بوساطة الطائرة بعد زراعة الشعر دون أن يؤثر ذلك على المنطقة المزروعة.

لا يوجد ضرورة لاستخدام الأدوية بعد الزراعة لفترات طويلة، لكن من الضروري فقط خلال الخمسة أيام الأولى بعد العملية أن يستخدم المريض مجموعة من الأدوية من باب الوقاية الصحية ليس إلا وهي على الشكل التالي:

• مضاد للالتهاب.
• مضاد وزمة.
• مسكن آلام.
• دواء لحماية المعدة من الأدوية المعطاة له.
• مضاد حساسية.

يجب على المريض عدم إرهاق جسده بعد الزراعة بشكل مباشر حتى لا يؤثر على البصيلات المزروعة.

لذلك فمن الممكن ممارسة الرياضة الخفيفة (كرياضة المشي أو السباحة أو التمارين الخفيفة) فيجب أن يمضي على الزراعة مدة الشهر حتى يتمكن المريض من ممارستها دون أي تأثير على صحته.

      أما الرياضات القاسية فيجب أن ينتظر المريض مدة كافية تختلف باختلاف نوع الرياضة لكن بأقصى حالاتها لا     تتجاوز مدة الثلاثة أشهر

لا داعي لذلك، كوننا نقوم بالتأكد من سلامة النتائج خلال مدة تواجدكم لدينا وبعد ذلك يمكنكم من مغادرة تركيا محملين بأفضل النتائج على أن يتم المتابعة من قبلنا على مدار سنة كاملة للتأكد من الحصول على النتيجة المطلوبة.

لا يمكن للطبيب المحترف أن يسبب أي ضرر للمنطقة المانحة من جراء الاقتطاف، فمن غير المنطقي أن يتم اقتطاف البصيلات من خلف الرأس وزراعة المنطقة المصابة بالصلع ونحدث أي فراغات خلف الرأس.

لذلك في مشفانا يتم اقتطاف البصيلات وفق تقنية واسلوب طبي حديث يعتمد على مبدأ العشوائية الممنهجة في اقتطاف وحدة البصيلات وبذلك لا يحدث أي ضرر في المنطقة المانحة.

إن الدورة الحياتية الطبيعية للبصيلة في النو تتراوح مابين الخمسة عشر يوماً إلى الشهر بعد الزراعة، لكن بما أنَّ البصيلات تمَّ زراعتها حديثاً فهي تحتاج إلى وقت أطول للنمو حتى تتغذى من خلال الدورة الدموية وتكون قادرة على اعطاء الشعيرات الجيدة لذلك فإن فترة نمو البصيلات تبدء بعد مرور ثلاثة أشهر بعد الزراعة ويحصل المريض على شعر جميل بعد مضي ستة أشهر على الزراعة ولكن النتائج النهائية تستدعي مرور سنة كاملة.

من الغير ممكن أن يتم تساقط الشعر المزروع مجدداً بعد الزراعة، كما سوف تحصلون على ضمان لمدى الحياة بعدم تساقط الشعر المزروع مصادقاً عليه من قبل وزارة الصحة التركية.

يمكنكم مراجعة مصفف الشعر بعد مرور شهر من تاريخ الزراعة، على أنه يجب التنوية أن لا يتم حلاقة الشعر بالموس ( الشفرة ) إلا بعد مرور ستة أشهر من تاريخ عملية زراعة الشعر.

من الطبيعي أن يتم الإشراف من قبل الكادر الطبي على المريض بعد إجراء زراعة الشعر، فنحن ننصح بالبقاء في المشفى لمدة ليلتين، أو على الأقل لمدة ليلة واحدة كي يتم التأكد من سلامة النتائج فضلاً على تعليم المريض كيفية التأقلم مع الشعر المزروع والتعامل معه.

نحن نؤمن لكم الإقامة في مشفانا لمدة ليلتين، وفي حال رغب المريض بالمكوث في الفندق فيستطيع ذلك.

يجب التنويه على أن الكثير من الأشخاص يسعون للقيام بالعملية بأقل التكاليف، لكن التكلفة ليست هي المعيار الأساسي الذي يجب أن يتم البحث عنه.

حيث أنًّ الطبيب الكفئ والمشفى الجيد والتقنية المستخدمة تلعب الدور الرئيسي في تحديد التكلفة.

ينصح للأشخاص الذين يحتاجون لزراعة الشعر عبر مرحلتين، أن يكون بين الجلسة الأولى والثانية مدة زمنية لا تقل           عن ثمانية أشهر.

طبعاً، لا يوجد من مانع من القيام بجلسة زراعة ثانية في المستقبل لإضفاء الكثافة النهائية وذلك في حالات استثنائية قليلة، حيث نقوم نحن كينك لايك كلينك بزراعة الشعر في جلسة واحدة وبكثافة عالية جداً بموجبها يستغني المريض عن ضرورة القيام بجلسة ثانية في المستقبل.

لا حاجة لوجود مرافق لإجراء العملية، وخاصة أن الطاقم الطبي سيقوم بالاعتناء بك خلال فترة مكوثك لدينا في المشفى.

من غير الممكن أن تعاود البصيلات نموها بعد الاقتطاف، إذ أنَّ زراعة الشعر تعتمد على اقتطاف البصيلة وإعادة زراعتها بالمكان المصاب بالصلع.

فالبصيلة هي العنصر المنتج للشعر، فبمجرَّد اقتطافها من الغير الممكن أن ينمو عوضاً عنها أي شيء.

ليس هنالك من آثار جانبية لزراعة الشعر إطلاقاً، وإنما من الممكن أن تحدث حساسية في فروة الرأس ناتجة عن فتح القنوات وزراعة الشعر تتمثل بوجود إحمرار بفروة الرأس.

هذه الحساسية غير دائمة، وإنما تزول بعد مرور أيام قليلة لا تقل عن الأربع أيام وقد تستمر إلى اسبوع بعد العملية.

يمكن للطبيب أن يصف دواء للمريض كمضاد للحساسية.